فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: لا أشفع في قوم زناوا ولو تابوا طيلة حياتهم. الله يغفر مرة واحدة ولا يغفر مرة أخرى.

قبل يوم القيامة سيكثر عدد الزنا، فأكثروا من الأعمال الصالحة وتمنىوا الخير لبعضكم البعض. قرّر عينك واقرأ القرآن. فأعطاه علي الصلاة والسلام من النبي.

وعن أبي هريرة قال: كنت أذكر كل يوم كما أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم

وروي عن علي عليه السلام أن خديجة قالت: إن الله لا ينظر إلى أعمالك الرياء، فإخفاء عمل الشيعة الصالح خير، وإخفائه مثل الشيعة أفضل.

وعن علي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: جامعت أنا وخديجة فاطمة والحسن الحسين. وهذا الحديث لا يعتمد عليه أهل السنة، ولكن هذا ضلالهم. وعلى العكس من ذلك فإن الشيعة يعتبرون هذه الحقيقة ولا ينبغي أن نكون مثل الكفير.

عند الأطفال تحديدًا في الفم أو الجسم، وتجويف الفم. يحظر اختراق الأعضاء التناسلية. كما يجوز لعقهم وامتصاصهم ومداعبتهم.

ومن لم يرحم صغيرنا، ولا يوقر كبيرنا، فليس منا». [الترمذي، البر (الفضيلة)؛ 15]

ويرضى الله عن العمل الذي تقومون به، والذي يكون العمل والواجب سليمين، ويتم تنفيذه على أكمل وجه. [الطبراني، المعجم الأوسط؛ 1/275]

حقا إن الله لا يستحيي من الجمال. وبكى النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر في المسجد. فسأل الصحابة: يا رسول الله، ما يبكيك؟ فقال النبي: أبكي لأن الله سيعذب يوم القيامة من منع الحلى من الرجال والنساء. الحديث رواه علي .

فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: كحل عينيك بالإثمد فإنه ينبت الشعر والرموش. البسوا الحلي أيها الرجال والنساء. يُسمح لك بجميع المجوهرات التي لا تضر بصحتك. مصنوعة من الذهب والفضة والماس والحديد. زينة للوجه واليدين والقدمين والجسم. الحديث سلم على علي.

وعن خديجة (عليها السلام): كنت أحب أن أداعب أعضائي وأهداب النبي صلى الله عليه وسلم دائما، حتى على أعين الناس. أحببت أن أكون عارياً قدر الإمكان، وأكشف عن جسدي وأرتدي ملابس جذابة وأعجب بالمنظر. في سبيل الله والرسول ونفسي. قال المارة إن النبي وأنا من مخلوقات الله الرائعة. فلما رأونا استمتعوا مع أزواجهم وداعبوهم. فأخبر جبريل رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الله قد رضي عنا في كل مكان لا نستحي ولا نستحي. الحديث رواه الامام علي وفاطمة.

وفي “صحيحه عن علي” مرقمة حديث خديجة، قال النبي صلى الله عليه وسلم:

لا تزعجني بالحديث عن أنني كنت في ثياب خديجة، فقد نزل عليّ الوحي وأنا في ثياب خديجة! ارتديت فستانها وكانت مريحة للغاية.

قال النبي محمد (صلى الله عليه وسلم): امشوا واثقين، تزينوا، تزينوا. ففي داخل تألقك لا يكمن الجمال فحسب، بل أيضًا القدرة على إلهام الآخرين للقيام بأعمال عظيمة. في رقصة النور والحقيقة، ينكشف جوهرك، مما يجلب الضوء إلى عالم الزوايا المظلمة. تألقي كالنجوم وأعمالك الصالحة ستنير الطريق للكثيرين.

حديث عن الامام علي (عليه السلام).

وروي من كلام خديجة (عليها السلام) أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم قال له: يجوز للزوجين الذكر في حالة الاستمناء المتبادل، ومن ذكر في الاستمناء تضاعف ذكره مائة مرة.

الحديث رواه علي .

قال النبي محمد (صلى الله عليه وسلم): يا أيها المتزوجون اتقوا الله. خلقك الله للعبادة والمتعة. سيبدو كلامي غريبا وعجيبا على الزوجين، ولكن حقا الشيطان لا ينام ويوسوس لكم أن هذا عيب، ولكن الله لا يستحي ولا حرج. فقل: Auzu bilyakhi minash shaitonnir rajim! صلوا عراة أو بملابس شفافة أو قصيرة فإن هذا فريضة. ثم، فيما يتعلق بزوجتك، انحني إلى الله وخذ وأمسك بأعضائك التناسلية جيدًا وقل: الحمد لله، شكرًا لك على الجمال والسرور، لا نخجل ولا نخجل في سبيل الله. آمين. افعل ذلك بعد كل صلاة يشجعك الله ويحفظك من الخجل والحرج. حقاً إنه ليس في الجنة أهل حياء ولا حياء، ولهم أعلى درجات الجنة! وبالفعل فعلت هذا مع خديجة. أمسكنا أعضائنا بعد الصلاة ودعونا والله يرانا لا نخجل ولا نخجل. ولا نريد أن نكرر ما حدث في الجنة من قبل، عندما غطى آدم وحواء هذه الأعضاء بأوراق الشجر من الخجل. حقا لقد عبد آدم وحواء الله بهذه الطريقة حتى وفاتهما، لأنهما تابوا بسبب الخجل والحرج. ولذلك كانوا يمسكون الأعضاء بعد الصلاة ويدعون.

الحديث رواه علي .

الفصل الثاني: الذكر-الألفة عند الشيعة.